« ففي ظرف أربع سنوات من العمل الدؤوب تغير المشهد المغربي كليا على جميع المستويات، واننا لعازمون في إطار توطيد دعائم الديمقراطية على أسس صلبة وفعالة على إعطاء مختلف جهات المملكة تناسقا أقوى بحيث يكون لكل جهة شخصيتها المتميزة في ظل مغرب موحد غني بتنوع مكوناته الاقليمية جاعلين من الجهوية واللامركزية وعدم التمركز وديمقراطية المشاركة والقرب مشروعا استراتيجيا يزداد بلورة وتجسيدا على أرض الواقع ولاسيما في أقاليمنا الجنوبية »
أنقر هنا للاطلاع على نص الخطاب